أعتبرت جبهة العمل الإسلامي في لبنان، في بيان، انه "ينبغي على دولتنا العتيدة تحمل المسؤولية القصوى بملف انفجار المرفأ والإسراع في كشف حقيقة الانفجار الدموي ومحاسبة ومعاقبة المسؤولين والمستهترين والمستخفين بحياة الناس أيا كانوا، ورفضت الجبهة "سياسة التطبيع العلني وغير العلني مع العدو الصهيوني الغاصب والمحتل لأرضنا العربية ومقدساتنا"، داعية "الحكام والملوك والأمراء إلى تقوى الله ومخافته وعدم شرعنة الاحتلال والرضوخ والخضوع لأعداء الأمة".
وطالبت "اللبنانيين جميعا بضرورة حماية أنفسهم ومجتمعهم والالتزام بالتدابير والمعايير الوقائية الضرورية اللازمة لمحاربة وباء كورونا المستجد الخطير والذي بات يهدد مجتمعنا وأمننا الصحي وبضرورة التقيد بالإرشادات الصحية وعدم التهاون والاستخفاف به وذلك لمنع تفشيه".